أجبر صاحب الديك الضخم داخلي دون أن يسأل.

كنت في مخاض المتعة، كان جسدي يتلوى في النشوة عندما سقط ديك أسود ضخم في داخلي. كان منظر هذا العملاق الإبنوسي كافيًا لإرسالي إلى جنون الرغبة. لم أستطع مقاومة الرغبة في الشعور بكل بوصة بداخلي. كانت يداه على وركي، يوجه عضوه الضخم بشكل أعمق مع كل دفعة. كان مشهد بشرته الداكنة المتناقضة مع بشرتي الفاتحة مثيرًا. كانت الغرفة مليئة بأنينا وألمنا بينما أخذني إلى آفاق جديدة من المتعة. أرسلت حركاته بدون واقي موجات من المتعة تجتاح جسدي، مما جعلني أشتهي المزيد. امتد قضيبه الحادي والعشرون لي إلى حدودي، تاركًا لي التسول للمزيد. كانت رؤية قضيبه الكبير يمارس الجنس في داخلي منظرًا يستحق المشاهدة. لم يكن هذا مجرد جنس، بل كان رقصة رغبة وعاطفة، شهادة على قوة الحب بين الأعراق.